تعرّض وزير سابق ومساهم أساسي في مصرف يُصنّف وسطي أو ما دون، لموقف محرج في باريس وذلك بعدما بدأ عدد من المواطنين اللبنانيين، صدف تواجدهم في مناسبة مشتركة، بإطلاق عبارات قاسية ضدّه، مذكّرين إيّاه بالودائع التي سرقتها المصارف ويجب إعادتها وعدم التّملّص منها.
وشكّل هذا الموقف المذلّ إحراجًا له أمام المجموعة التي كان يرافقها.