يدور الكلام في الاوساط المسيحية بأن تولي المهندس مارون حلو رئاسة الرابطة المارونية من شأنه ان يفعل دورها من خلال قدرته على تحقيق اجماع متوازن داخلها يدفعها نحو ديناميكية تتناسب مع تحديات المرحلة الحرجة التي تشهدها البلاد ولا سيما الطائفة المسيحية ، وتكون ايضا واجهة للصرح البطريركي ، وهو السياسي المخضرم الذي عايش تطورات كبيرة ابان مسيرته السياسية.