"هوَس أمراء الطوائف بالمناصب الأولى في الدولة المركزية رغم أنها أصبحت فخرية أكثر منها مراكز سلطة وقرار يجعلهم يتنازلون عن أبسط مبادئ الكرامة والمصلحة الوطنية،
تحرير الدولة من محاصصة الطوائف يجعلنا حراسًا لدولة اتحادية، عصرية، مدنية فنسترد كرامتنا ونسترجع الزمن الاستقلالي المضيء".