يدور الكلام في الأوساط السياسية بأن مقاطعة رئيس جمهورية سابق من قبل وزير داخلية سابق صنّف مقرّبا اليه، تعود إلى اكتشاف الوزير السابق مدى الفساد والصفقات لاسيما في ملف التجنيس لدى هذا الرئيس السابق، مما دفعه إلى مقاطعته كونه افسد الفاسدين حسب رأيه, إضافة إلى صلته بتغطية احداث دموية بهدف وصوله إلى رئاسة الجمهورية.