أعلن مصدر أنّ اللجنة الخماسية قد تعدل من آلية تحركها، إذ سيكون محور البحث لاحقًا، هو السبل الكفيلة بإخراج الملف الرئاسيّ من الدائرة المفرغة والبدء بخطوات عملية تواكبها اللجنة الخماسية من خلال التدخل كلما دعت الحاجة.
وأكّد المصدر لصحيفة “الأنباء الكويتية”، أنّ ذلك لتذليل العقبات مع التركيز على أمر أساسيّ وهو الفصل الكليّ بين الرئاسة والحرب على غزة وتداعياتها.