في معرض كلامه عن تواصل عدة طامحين لرئاسة الجمهورية مع مسؤولين في حزب الله، لفت مرجع روحي إلى أنّ "الكلّ يتجه في هذا المسار، مشدداً على أنّ "حتى رئيس الرابطة المارونية فتح باب التواصل مع الحزب ودعاهم الى لقاء مع الرابطة، في حين ان هذا ليس من وظيفتها فلديها ما يكفي من الواجبات كان عليها القيام بها. وأشار المرجع إلى أنّ الرابطة عندما قرّرت العمل، أقدمت على خطوة تأسيس منصة للتواصل مع الموارنة في الخارج، و"هي لزوم ما لا يلزم ".