تحدثت معلومات أن رئيس وأعضاء مجلس القضاء الاعلى دخلوا على خط تطويق التشنج وتداعياته بين مدعي عام التمييز القاضي غسان عويدات وبين المحقق العدلي القاضي طارق بيطار ، الذي أرجأ التخقيقات إلى الشهر المقبل، ما أدى إلى سحب فتيل تفجير متوقع دون معرفة حجمه ونتائحه.