ترى اوساط مسيحية بأن تراجع اعتراض القوى المسيحية على دعوة رئيس حكومة تصريف الاعمال الى اجتماع ،يعود الى ان الاحزاب المسيحية باتت موزعة بين مدجنة ومرتكبة ، لا تستطيع الاعتراض وبين اخرى ، " قابضة " من ميقاتي وهي تخجل من مواجهته وتدّعي النزاهة، فيما تقدم حساباتها الرئاسية فتلتزم الصمت .