أسرار الصحف 23-5-2022

  • شارك هذا الخبر
Monday, May 23, 2022

* النهار

ثمة أحزاب “ممانعة” لا تزال تقوم باستفزازات عبر مواكب سيّارة في مناطق عدة في الجبل، في ظل تعليمات مشددة من مرجعية سياسية بارزة لضبط النفس درءاً لأي فتنة.

يقول أحد السياسيين المخضرمين إن نتائج الانتخابات على مستوى القوى السنّية والحزبية خلطت الأوراق على صعيد رئاسة الحكومة بعد حصول البعض على أصوات خجولة.

امتنع نائب عن الرد على اتصال احد المسؤولين الحزبيين لتهنئته بالفوز فيما اثر اخر لم يوفق في الاستحقاق عدم الرد على مستشار سياسي لاحد الرؤساء.

اطلق مجهولون النار على محطات كهرباء في منطقة البقاع الغربي لقطع التيار عن قرى محددة اتت نتائجها الانتخابية بعكس ما يشتهي بعض قوى الامر الواقع.

* الجمهورية

توافرت للجان المراقبة الأوروبية والأممية مجموعة من الوثائق التي تدين ممارسات أحد الأحزاب المؤثرة مالياً وترهيباً.

أحد النواب البقاعيين ممن “نفدوا” بريشهم في الانتخابات ولم يستطع إيصال أي مرشح على لائحته، قال إن أحد الأحزاب المسيحية العريقة الذي أعلن تأييده للائحته لم يعطه أصواتاً وباعه كلاماً بكلام.

قال مرشح شمالي إن قراءة متأنية لنسبة الاقتراع في أحد أقضية دائرة الشمال الثالثة ونتائجها تظهر تراجع حزب فاعل وأساسي.

*نداء الوطن

ربطت مصادر مراقبة بين دعوة الوزير الأسبق وئام وهاب باسم قوى 8 آذار الرئيس سعد الحريري للعودة وترؤس الحكومة وبين حديثه عن 8 نواب مخفيين في الأكثرية الجديدة، واعتبرت أن هذه الدعوة كانت ممكنة لو أن “حزب الله” وحلفاءه فازوا بأكثرية واضحة.

باتت هناك قناعة شبه كاملة بأن “حزب الله” ضحى برموز 8 آذار وبحزبي “البعث” و”القومي” من أجل تعويم “التيار الوطني الحر” لأن عدد نواب التيار كان أولوية بالنسبة إليه.

من المرجح أن تتفق قوى الأكثرية الجديدة بمختلف مكوناتها على حكومة اختصاصيين مستقلين يوحون بالثقة مع الرئيس المكلف وذلك تلبية لمطالب ثورة 17 تشرين الأمر الذي لم يكن ممكناً مع الأكثرية السابقة التابعة لـ”حزب الله”، مع علمهم أن رئيس الجمهورية لا يمكنه رفض من تسمّيه هذه الأكثرية وإن كان يمكنه عدم الموافقة على التشكيلة التي يقدمها الرئيس المكلف.

*اللواء

ربطت مصادر مراقبة بين دعوة الوزير الأسبق وئام وهاب باسم قوى 8 آذار الرئيس سعد الحريري للعودة وترؤس الحكومة وبين حديثه عن 8 نواب مخفيين في الأكثرية الجديدة، واعتبرت أن هذه الدعوة كانت ممكنة لو أن “حزب الله” وحلفاءه فازوا بأكثرية واضحة.

باتت هناك قناعة شبه كاملة بأن “حزب الله” ضحى برموز 8 آذار وبحزبي “البعث” و”القومي” من أجل تعويم “التيار الوطني الحر” لأن عدد نواب التيار كان أولوية بالنسبة إليه.

من المرجح أن تتفق قوى الأكثرية الجديدة بمختلف مكوناتها على حكومة اختصاصيين مستقلين يوحون بالثقة مع الرئيس المكلف وذلك تلبية لمطالب ثورة 17 تشرين الأمر الذي لم يكن ممكناً مع الأكثرية السابقة التابعة لـ”حزب الله”، مع علمهم أن رئيس الجمهورية لا يمكنه رفض من تسمّيه هذه الأكثرية وإن كان يمكنه عدم الموافقة على التشكيلة التي يقدمها الرئيس المكلف.