شكل ملف صفقة " زيتونة باي"، محور خلاف بين مجموعات في صفوف الثورة، حيث تريد بعضها اعادة التحرك تجاههه اثارته مع عدة ملفات محور متابعة وشبهة ومنها سوليدير، في حين رفضت مجموعات أخرى التحرك في اتجاه المشروع، بما جعل الاتهامات بالاستفادة المالية وتأمين المصالح تطغى على تبادل الاتهامات.