قال عدد من أعضاء الرابطة المارونية بأنهم كانوا يتوقعون تسييسها من قبل التيار الوطني الحر، لكن عددا من الأحزاب فضلت أن تبني تحالفا على حساب المستقلين رغم أنها لم تأخذ العبرة من تجارب سابقة، فانضمت إلى لائحة المحامي نعمة الله أبي نصر الذي أحرجهم في بيانه السياسي الذي انتقده المحاميان ندى عبد الساتر وجورف نعمه، فيما أعرب أعضاء أخر عن تململهم من هذا الموقف.