تستغرب أوساط مسيحية تلكؤ الكنيسة عن تمكين ابناء رعاياها من استثمار أراضيها وفق ضمانات ،من اجل اجتياز المرحلة الاقتصادية -الاجتماعية الصعبة ،في مقابل تأجير أراضيها من اجل إقامة مجمعات ومنتجعات سياحية كما هو الحال في المنطقة الممتدة بين جبيل وكسروان وكذلك ساحل قضاء الشوف وبعضهم ليس من ابناء الكنيسة ،حيث لا يزال الفساد مستشريا دون ضوابط بين صفوفها.