هي صورة واحدة رُفعت على شرفة منزلٍ في بلدتي الشرقية
— علي شعيب 🇱🇧 (@ali_shoeib1) August 21, 2019
كان القصد منها عفوياً من احد أبناء البلدة عندما كتب #ابانا_الذي_في_السماوات بمعناها الروحي من دون قصد الإساءة أبداً ..
تمت معالجة الخطأ في الهاشتاغ وأصبح #انا_اسمي_فلسطين pic.twitter.com/J9uG59w4ep
© Copyright 2022 Alkalima Online - All Rights Reserved.
Powered by Pixel 11