مباشرة الرئيس الفرنسي مانويل ماكرون اعادة النظر في عمل فريقه الذي اساء تقدير مواقف الثنائي الشيعي ،ينطلق من ان السفير الفرنسي في لبنان وعدد من الدبلوماسيين كانوا اضحوا على علاقة ودية مع مسؤولين في حزب الله ،ما حدا بهم لإعطاء تقديرات خاطئة للإدارة الفرنسية ...حيال الهامش الذي يعطيه حزب الله لذاته ومدى التزامه بالقرار الإيراني .