يحذر ناشطون لبنانيون في واشنطن ،من خلفية مواقف لبنانيين يطلون عبر الإعلام ويتحدثون عن سياسة الإدارة الاميركية تجاه لبنان وحزب الله ،لانهم يضللون الرأي العام من حيث رفعهم لنوعية العقوبات ومفاعيلها ،ولا يتطرقون الى القرارات الدولية ، بعضهم يدور في فلك نافذين متعاطفين في قوى ٨اذار ،الذين يلعبون ادوارا لصالح الرئيس بشار الأسد على ما حصل إبان المؤتمر المسيحي . اذ ان الكلام عن رفع مستوى العقوبات من شانه ان يرتب مضاعفات سلبية معنوية على مصداقية واشنطن واعتبارها غير جدية في مقرراتها وتصويرها بانها تراجعت ، ام انها غير صادقة في سياستها تجاه لبنان ..