سمع زائر لبناني من دبلوماسي أوروبي، كلاما أنه بإمكان عزمي طه ميقاتي، ان يتولى دورا مستقبليا داخل بيئته كمرحلة أولى تمهيدا لدور اوسع، وذلك استنادا الى ما يملك الدبلوماسي من معطيات ومعلومات عن إمكانية عزمي لمحاكاة الواقع السياسي الجديد وتحقيق خرق مطلوب في هذه البيئة.