يرصد مراقبون عما ستكون عليه حماسة عناصر القوى العسكرية والامنية في مواجهة المتظاهرين والثوار وقمعهم، بعد تراجع الوضع الاقتصادي وخسارة ضباط وعناصر هذه المؤسسات اكثر من نصف قيمة الراتب بعد ارتفاع سعر الدولار الاميركي، وذلك من اجل تلبية قرارات طبقة يصفها الثوار بالمرتكبة والفاسدة.