"تناغم المواقف لرؤساء الحكومة السابقين ومعظم رموز ١٤ آذار مع ركائز أساسية من قوى ٨ آذار يؤكد أنّ ما يجمعهما يتجاوز كل التمايز السياسي والاصطفافات الإقليمية الظاهرة والتنوع المذهبي المعروف،
وحده المستقل الكفوء يردع جشعهم، فماذا ينتظر رئيس الحكومة؟ ولماذا يخاف العهد تبني المستقلين؟"