رأت أوساط في التيار الوطني الحر أن عدم عودة الوزير جبران باسيل إلى الحكومة بمثابة إدانة له بأنه مدان ومتهم من الإنتفاضة، في حين يعود إلى الحكومة وزراء كانوا معه في الحكومة التي تصرف الأعمال حاليا، وبذلك يكون باسيل قد أدان ذاته وأدان التيار والعهد الحالي.