أثنى عدد من المطارنة، من الذين يواكبون نشاط المؤسسة المارونية للانتشار، على تشجيعها اللبنانيين في الخارج على العودة من خلال جولات مكثفة لهم في لبنان، وكذلك على دورها هذا الذي يعيد ربط هؤلاء بوطنهم الأم الذي هو بحاجة إليهم.
وقد قارن هؤلاء بين الدور المنتج للمؤسسة وبين الرابطة المارونية التي لا تزال تدور في حلقة مفرغة نتيجة حسابات شخصية وسياسية، فيما بقيت المؤسسة ورئيسها المهندس شارل حاج، بعيدة عن هذا الأمر ما أدى إلى نجاحها.