تتكاثر ظاهرة تأجير الكنيسة والرهبانيات وبينها غير المارونية لعقارات إلى مواطنين من غير طوائف لبناء مجمعات سياحية.
كما هو الحال على ساحل كسروان وجبيل والشوف مؤخرا مقابل عدم تأجيرها لأبناء الطائفة لغايات زراعية لإعالة عائلاتهم، وهو الأمر الذي شكل حالت استياء من المنظومة المستفيدة من هذا الأمر من دون ضبطها ومحاسبتها.