يلاحظ أن المناسبات التي ينظمها حزب الله والقوى التي تدور في فلكه يتخللها كلمات بإسم القوى والفصائل الفلسطينية يلقيها بصورة مستمرة مسؤول الجهاد الإسلامي في لبنان إحسان عطايا، والمفارقة أنه في وقت يتم تعويم "الجهاد" يبدو أنه يتم تغييب "حماس" عن المشهد.