اشارت مصادر فاتيكانية رفيعة الى ان الكلام عن اقليات تحميها روسيا أو غيرها يناقض كل ادبيات الكنيسة بما فيها لاهوت الكنيسة الأرثوذكسية، في إشارة الى ما خرج به الرئيسان الروسي فلاديمير بوتين واللبناني ميشال عون.
واعتبرت المصادر ان هذا الكلام يضع وثيقة الأخوة الإنسانية التي وقعها البابا فرنسيس وامام الأزهر في سياق الشكل الذي لن يقبل به موقعا الوثيقة وعرابوها، ودعت المصادر الى اعادة قراءة مضمون الإرشاد الرسولي الخاص بلبنان وإرشاد مسيحيي الشرق الأوسط.