استغرب أعضاء في الرابطة المارونية عدم صدور أي بيان استنكاري من قبل رئيسها "انطوان اقليموس" حول التعيينات المجحفة التي شهدتها وزارة المالية واطاحت بالتوازن في مراكز من المفترض ان تشهد مساواة بين المسلمين والمسيحيين.
واعتبر هؤلاء ان على اقليموس أقله اتخاذ موقف ولو في نهاية ولايته، لأن ذلك له صلة بمسؤولية الرابطة ودورها.