رأت جهات سياسية ان ما أثير في الآونة الاخيرة في شأن التهديد بـ ٦ شباط سياسي او غير سياسي، كان هدفه جر العهد الى مشكل للوصول الى نتائج معروفة، الا ان هذا الامر لن يحصل، حيث ان الجهة المستهدفة لن تنجر، لأن أحداً لا يستطيع الذهاب الى مشكل قد يوصل البلاد الى أمور خطيرة!